وتفاحة الفردوس والخلد التي شرفت مولدها بنساء الجنة وسللت منها أنوار الأئمة وأرخيت دونها حجاب النبوة اللهم صل عليها صلاة تزيد في محلها عندك وشرفها لديك ومنزلتها من رضاك وبلغها منا تحية وسلاما وآتنا من لدنك في حبها فضلا وإحسانا ورحمة وغفرانا انك ذو العفو الكريم (1).
(١٢٩)