كتاب نصر 403. تاريخ الطبري 6 ص 24. الكامل لابن الأثير 3 ص 135.
وقال هاشم يوم صفين:
مع ابن عم أحمد المعلى * فيه الرسول بالهدى استهلا أول من صدقه وصلا * فجاهد الكفار حتى أبلى (1) 30 مالك بن الحارث الأشتر قال في خطبة له: معنا ابن عم نبينا وسيف من سيوف الله علي بن أبي طالب، صلى مع رسول الله لم يسبقه إلى الصلاة ذكر، حتى كان شيخا لم يكن له صبوة ولا نبوة ولا هفوة، فقيه في دين الله، عالم بحدود الله.
كتاب نصر 268. شرح ابن أبي الحديد 1 ص 484. جمهرة الخطب 1 ص 183.
31 عدي بن حاتم قال في خطبة له مخاطبا معاوية: ندعوك إلى أفضل الأمة سابقة، وأحسنها في الاسلام آثارا.
كتاب نصر 221. تاريخ الطبري 6 ص 2. شرح ابن أبي الحديد 1 ص 344.
وفي لفظ ابن الأثير في الكامل 3 ص 124: إن ابن عمك سيد المسلمين أفضلها سابقة.
32 عدي بن حاتم قال في خطبة أخرى له: إن كان له (لعلي) عليكم فضل فليس لكم مثله فسلموا وإلا فنازعوا عليه، والله لئن كان إلى العلم بالكتاب والسنة؟
إنه لأعلم الناس بهما. ولئن كان إلى الاسلام؟ إنه لأخو نبي الله والرأس في الاسلام.
الإمامة والسياسة 1 ص 103.
33 محمد بن الحنفية قال سالم بن أبي الجعد قلت له: أبو بكر كان أولهم إسلاما؟! قال: لا. الاستيعاب 2 ص 458. إذا ثبت أن أبا بكر لم يكن أول الناس إسلاما فعلي عليه السلام هو المتعين سبق إسلامه.
34 طارق بن شهاب الأحمسي في كلام له: ثم قلت: ادع عليا وهو أول المؤمنين إيمانا بالله وابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ووصيه، هذا أعظم، الحديث. شرح ابن أبي الحديد 1 ص 76.
35 عبد الله بن هاشم المرقال قال في خطبة له: يا أيها الناس؟ إن هاشما جاهد في طاعة ابن عم رسول الله، وأول من آمن به، وأفقههم في دين الله. كتاب نصر 405.