يتلألأ لأهل الجمع، ويعطى كتابه بيمينه، ويكتب له براءة من النار، وجواز على الصراط، وأمان من العذاب، ويدخل الجنة بغير حساب، ويجعل فيها من رفقاء النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
الاقبال 214 - من كتاب الحسنى تأليف الشيخ الفاضل جعفر بن محمد بن أحمد ابن العباس بن محمد الدوريستي (ره) حدثني أبي، عن محمد بن علي (بن بابويه - ئل) قال: حدثنا أحمد بن الحسن القطان، قال: حدثنا الحسن بن علي السكوني - 1 - قال:
حدثنا محمد بن زكريا الجوهري، قال: حدثنا جعفر بن محمد بن عمارة، عن أبيه، عن جابر بن يزيد الجعفي، عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام مثله.
اقبال 167 - روى أن هذه المأة - 2 - ركعة تصلى في كل ليلة من المفردات (اي تسع عشر واحدى وعشرين وثلث وعشرين)) كل ركعة بالحمد مرة وقل هو الله أحد عشر مرات.
6480 (18) فقه الرضا 24 - وصلو في ليلة احدى وعشرين وثلث وعشرين مأة ركعة، تقرؤن في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة واحدة، وقل هو الله أحد عشر مرات واحسبوا الثلثين الركعة من المأة فإن لم تطق ذلك من قيام صليت وان جالس، وان شئت قرأت في كل ركعة مرة مرة قل هو الله أحد، وان استطعت ان تحيى هاتين الليلتين إلى الصبح فافعل، فان فيها فضلا كثيرا، والنجاة من النار، وليس سهر ليلتين يكبر فيما أنت تؤمل.
6481 (19) الهداية 48 - قال الصادق عليه السلام: ليلة ثلث وعشرين الليلة التي يفرق فيها كل امر حكيم، وفيها يكتب وفد الحاج، وما يكون من السنة إلى السنة وقال عليه السلام: يستحب فيها ان يصلى مأة ركعة، يقرء في كل ركعة الحمد وعشر مرات قل هو الله أحد.