حقه، وفقير فخور (1).
23 - عيون أخبار الرضا (ع): بهذا الاسناد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تزال أمتي بخير ما تحابوا وتهادوا أدوا الأمانة، واجتنبوا الحرام، وقروا الضيف، وأقاموا الصلاة، وآتوا الزكاة فإذا لم يفعلوا ذلك ابتلوا بالقحط والسنين (2).
24 - ثواب الأعمال: أبي، عن علي، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني عن الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تزال أمتي بخير ما تحابوا وأدوا الأمانة وآتوا الزكاة، فإذا لم يفعلوا ذلك ابتلوا بالقحط والسنين (3).
25 - أمالي الطوسي: فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته: أوصيك يا بني بالصلاة عند وقتها، والزكاة في أهلها عند محلها (4).
26 - أمالي الطوسي: المفيد، عن ابن قولويه، عن أبيه، عن سعد، عن ابن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن ياسر، عن الرضا عليه السلام قال: إذا كذب الولاة حبس المطر وإذا جار السلطان هانت الدولة، وإذا حبست الزكاة ماتت المواشي (5).
27 - أمالي الطوسي: في وصية الباقر عليه السلام لجابر الجعفي: الزكاة تزيد في الرزق (6).
28 - أمالي الطوسي: قال الصادق عليه السلام: ليس السخى المبذر الذي ينفق ماله في غير حقه ولكنه الذي يؤدي إلى الله عز وجل ما فرض عليه في ماله من الزكاة وغيرها والبخيل الذي لا يؤدي حق الله عز وجل في ماله (7).