الانعام: هو الذي خلقكم من طين (1).
هود: هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها (2).
الرعد: الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد وكل شئ عنده بمقدار (3).
النحل: خلق الانسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين (4).
مريم: أولا يذكر الانسان أنا خلقناه من قبل ولم يك شيئا (5).
الحج: يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى ثم نخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ومنكم من يتوفى ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم بعد علم شيئا (6).
المؤمنون: ولقد خلقنا الانسان من سلالة من طين ثم جعلناه نطفة في قرار مكين ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ثم إنكم بعد ذلك لميتون ثم إنكم يوم القيامة تبعثون (7).
الروم: ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر تنتشرون (8).
لقمان: حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين (9).
التنزيل: الذي أحسن كل شئ خلقه وبدأ خلق الانسان من طين ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والابصار والأفئدة قليلا ما تشكرون (10).