مسألة 3: المضاف المصعد مضاف (3).
مسألة 4: المطلق أو المضاف النجس يطهر (4) بالتصعيد لاستحالته بخارا، ثم ماء.
مسألة 5: إذا شك في مايع أنه مضاف أو مطلق فإن علم حالته السابقة أخذ بها (5)، وإلا فلا يحكم عليه بالاطلاق، ولا بالإضافة، لكن لا يرفع الحدث والخبث، وينجس بملاقاة النجاسة إن كان قليلا، وإن كان بقدر الكر لا ينجس لاحتمال كونه مطلقا، والأصل الطهارة.
مسألة 6: المضاف النجس يطهر بالتصعيد كما مر (6)، وبالاستهلاك في الكر أو الجاري (7).
____________________
1 - في إطلاقه تأمل، لأنه قد يتفق صدق " العرق " عليه، كعرق الحيوانات والانسان.
2 - في بعض الأحيان والصور.
3 - لا وجه لاطلاقه.
4 - مشكل، لصدق " العود " عرفا، خصوصا في فرض عوده بوصفه.
5 - على إشكال، فإن الإضافة والاطلاق من الأوصاف المنوعة، فلا يحرز موضوع الاستصحاب، هذا في الشبهة الموضوعية، وفي الشبهة الحكمية تفصيل لا يسعه المقام.
6 - مر الكلام فيه.
7 - أو غيره من المياه المعتصمة.
2 - في بعض الأحيان والصور.
3 - لا وجه لاطلاقه.
4 - مشكل، لصدق " العود " عرفا، خصوصا في فرض عوده بوصفه.
5 - على إشكال، فإن الإضافة والاطلاق من الأوصاف المنوعة، فلا يحرز موضوع الاستصحاب، هذا في الشبهة الموضوعية، وفي الشبهة الحكمية تفصيل لا يسعه المقام.
6 - مر الكلام فيه.
7 - أو غيره من المياه المعتصمة.