وزارته في حكومة الإمام المهدي، وإن كنا نرجح أن يكون نزول السيد المسيح، بعد دحر جيوش غزاة العرب، وخلال فترة استعدادات الإمام لفتح حصون الضلالة في العالم الغربي، لأن عقلية الغرب آنذاك ستكون أكثر استعدادا وقابلية لسماع ما يقوله الإمام المهدي، بعد أن تحطمت القوة العسكرية الضاربة في الغرب، وبعد فشل تحالف أئمة الضلالة فيه..
(٢٨١)