السلطة (2)، لنحيا حياة سالمة مطمئنة بكل تقوى ورصانة. 3 فهذا أمر حسن ومرضي عند الله مخلصنا، 4 فإنه يريد أن يخلص جميع الناس ويبلغوا إلى معرفة الحق، 5 لأن الله واحد، والوسيط بين الله والناس واحد، وهو إنسان، أي المسيح يسوع 6 الذي جاد بنفسه فدى لجميع الناس (3). تلك شهادة (4) أديت في الأوقات المحددة لها (5) 7 وأقمت أنا لها داعيا ورسولا - أقول الحق ولا اكذب - معلما للوثنيين في الإيمان والحق. 8 فأريد أن يصلي الرجال في كل مكان (6) رافعين أيديا طاهرة، من غير غضب ولا خصام.
[آداب النساء] 9 وكذلك ليكن على النساء (7) لباس فيه حشمة، ولتكن زينتهن بحياء ورزانة، لا يشعر مجدول وذهب ولؤلؤ وثياب فاخرة، 10 بل بأعمال صالحة تليق بنساء تعاهدن تقوى الله (8).
11 وعلى المرأة أن تتلقى التعليم وهي صامتة بكل خضوع. 12 ولا أجيز للمرأة أن تعلم ولا أن تتسلط على الرجل، بل تحافظ على السكوت.
13 فإن آدم هو الذي جبل أولا وبعده حواء.
14 ولم يغو آدم، بل المرأة هي التي أغويت فوقعت في المعصية. 15 غير أن الخلاص يأتيها من الأمومة إذا ثبتت على الإيمان والمحبة والقداسة مع الرزانة (9).