20 أما نحن فموطننا في السماوات ومنها ننتظر مجئ المخلص الرب يسوع المسيح (27) 21 الذي سيغير هيئة جسدنا الحقير فيجعله على صورة جسده المجيد (28) بما له من قدرة يخضع بها لنفسه كل شئ.
[4] 1 إذا، يا إخوتي الذين أحبهم واشتاق إليهم وهم فرحي وإكليلي، اثبتوا على ذلك كله في الرب، أيها الأحباء.
[النصائح الأخيرة] 2 أناشد أفودية وأناشد صنطيخة (1) أن تكونا على اتفاق في الرب، 3 وأسألك أنت أيضا، أيها الصاحب المخلص (2)، أن تساعدهما لأنهما جاهدتا معي في سبيل البشارة ومع إقليمنضس وسائر معاوني الذين كتبت أسماؤهم في سفر الحياة (3).
4 إفرحوا في الرب دائما، أكرر القول:
افرحوا. 5 ليعرف حلمكم عند جميع الناس (4). إن الرب قريب (5). 6 لا تكونوا في هم من أي شئ كان، بل في كل شئ لترفع طلباتكم إلى الله بالصلاة والدعاء مع الشكر، 7 فإن سلام الله الذي يفوق كل إدراك يحفظ قلوبكم وأذهانكم في المسيح يسوع.
8 وبعد، أيها الإخوة، فكل ما كان حقا وشريفا وعادلا وخالصا ومستحبا وطيب الذكر وما كان فضيلة (6) وأهلا للمدح، كل ذلك قدروه حق قدره. 9 وما تعلمتموه مني وأخذتموه عني وسمعتموه مني وعاينتموه في، كل ذلك اعملوا به، وإله السلام يكون معكم.
[شكر على الاسعاف] 10 فرحت في الرب فرحا عظيما لما رأيت اهتمامكم لي (7) قد عاد إلى الإزهار. قد كان لكم هذا الاهتمام، غير أن الفرصة لم تسنح