لكل ثور ثلاثة أعشار من دقيق ملتوت بزيت وللكبش عشران ولكل خروف عشر وسكائبهن نصف الهين من الخمر للثور وثلث الهين للكبش وربع الهين للخروف، ويضاف إلى ذلك تيس من المعز ذبيحة خطيئة " عد 28: 11 - 16 ".
وفي حزقيال ثور واحد وستة وحملان وكبش. والتقدمة أيفة للثور وأيفة للكبش وللأيفة هين من زيت وللحملان ما تناله يد الرئيس " حز 46: 6 و 7 " فنسخ حكم الثورين والخراف " 2 " وتقدمة الثور والكبش " 3 " وما يناسب الدقيق من الزيت " 4 " وحكم السكيب " 5 " وزاد عطية الرئيس في تقدمة الحملان.
22 - 25 وأيضا محرقة الفصح وذكرت التوراة لمحرقات سبعة أيام الفصح وتقدماتها لكل يوم نحو ما ذكرت لمحرقات أول الشهر " عد 28: 16 - 25 ".
وفي حزقيال أن لكل يوم سبعة ثيران وسبعة كباش وتيسا ذبيحة خطيئة، وتقدماتها أيفة للثور وايفة للكبش وهين من زيت للأيفة " حز 45: 23 و 24 "، فنسخ حكم الذبائح " 2 " وتقدمتها " 3 " وما يناسبها من الزيت " 4 " وحكم السكيب.
26 - 29 وأيضا محرقات عيد المظال فذكرت التوراة فيه محرقات السبعة أيام مختلفات العدد أكثرها في اليوم الخامس عشر من الشهر السابع ثلاثة عشر ثورا وكبشان وأربعة عشر خروفا حوليا مع تيس ذبيحة خطيئة، وتقدمتها لكل ثور ثلاثة أعشار من دقيق ملتوت بزيت وعشران لكل كبش وعشر لكل خروف، وينقص العدد في الأيام فيكون في اليوم السابع سبعة ثيران وكبشين وأربعة عشر خروفا، وتقدماتها وسكائبها على نحو ما تقدم " عد 29: 12 - 39 ".
وفي حزقيال أن الرئيس يعمل في سبعة أيام عيد المظال محرقة نحو ما يعمله في عيد الفصح " حز 45: 25 " فنسخ حكم الذبائح " 2 " وتقدماتها " 3 " وما يناسبها من الزيت " 4 " وحكم السكيب.