التتمة من قوله تعالى: (كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء أنه من عبادنا المخلصين) سيما وقد حكى الله عنه قبل الآية المذكورة قوله: (معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي).
وحكى جل شأنه عن المرأة 32 (أنا راودته عن نفسه فاستعصم) 51 (أنا راودته عن نفسه وإنه لمن الصادقين) فصراحة القرآن تدل على نزاهة يوسف في هذه الحادثة مطلقا.