الهدى إلى دين المصطفى - الشيخ محمد جواد البلاغي - ج ١ - الصفحة ١٢٢
أن يجعلها ليعسو مبغوض الله ثم جعلها توهما وانخداعا بالكذب ليعقوب بتوهم أنه عيسو فابتع الله إسحاق على وهمه، أفيعجز الله عن جعل البركة في محلها ولا يعلم حيث يجعل رسالته؟.
أفيغفل العاقل عن كون هذه القصة خرافة مخالفة للعقل، مجعولة مكذوبة على الوحي؟.