والموجود هو ما في الفصل السادس عشر من الخروج (18 لم يفضل المكثر والمقلل لم ينقص).
رسالة غلاطية والعهد القديم والاختلاف وفي الفصل الثالث من الرسالة إلى أهل غلاطية: (13 لأنه مكتوب ملعون ملعون كل من علق على خشبة).
والموجود هو ما في الفصل الحادي والعشرين من التثنية 22 وإذا كان بإنسان خطيئة من قضاء القتل وقتل وعلقته على خشبة لا تبت جثته على الخشبة بل قبرا تقبره بيومه لأن المعلق لعنه الله).
فانظر إلى بلاء هذا التحريف.
وفي الفصل الرابع من غلاطية (22 فإنه مكتوب إنه كان لإبراهيم ابنان واحد من الجارية والآخر من الحرة).
وهذا الكلام غير مكتوب في العهد القديم.
(25 لأن هاجر جبل سينا في العربية). أظن هذا الكاتب كتب هذا في مملكة الرومان بحيث يأمن من تكذيب العرب له. - ولكن الأيام نشرت قوله هذا بين العرب فصار عجيبا غريبا عند من يسمعه منهم.
(30 لكن ماذا يقول الكتاب اطرد الجارية وابنها لأنه لا يرث ابن الجارية مع ابن الحرة).
والموجود في الكتاب هو ما في الفصل الحادي والعشرين من التكوين عن قول سارة لإبراهيم (10 اطرد الأمة هذه وابنها لئلا يرث ابن الجارية هذه مع ابني مع إسحاق).
وما هو ثمرة الاستشهاد بقول سارة فهل قول سارة من وحي الله.
وهل كلامها كلام الله. ولماذا لم يذكر المكتوب على وجهه. فهل بدله الخطأ أو العمد لئلا يعرف أنه قول سارة فيسقط التشبث به.