هو أحسن من هذا، قال: " وما قلت؟ " فأنشده:
وحي ذوي الأضغان تسب قلوبهم * تحيتك العظمى فقد يرفع النغل فإن أظهروا خيرا فجاز بمثله * وإن خنسوا عنك الحديث فلا تسل فإن الذي يؤذيك منه سماعه * وإن الذي قالوا وراءك لم يقل فقال النبي: " إن من الشعر لحكما، وإن من البيان لسحرا، وإن شعرك لحسن، وإن كتاب الله أحسن ".
3 - كنز الكراجكي ج 2 ص 31:
من كلام رسول الله (صلى الله عليه وآله):
" صل من قطعك، وأحسن إلى من أساء إليك، وقل الحق ولو على نفسك ".
ونقله عنه في " البحار " ج 74 ص 171.
4 - غرر الحكم الفصل 85 رقم 216:
مما ورد من حكم أمير المؤمنين (عليه السلام):
" لا يكونن أخوك على الإساءة أقوى منك على الإحسان إليه ".
5 - نهج البلاغة حكمة 168 ص 1170:
" ازجر المسئ بثواب المحسن ".
6 - نهج البلاغة حكمة 150 ص 1165:
" عاتب أخاك بالإحسان إليه، واردد شره بالإنعام عليه ".
7 - الصحيفة السجادية ص 232:
في دعائه (عليه السلام) لمكارم الأخلاق:
" اللهم صل على محمد وآله، وسددني لأن أعارض من غشني بالنصح، وأجزي من هجرني بالبر، وأثيب من حرمني بالبذل، وأكافي من قطعني بالصلة، وأخالف من اغتابني إلى حسن الذكر، وأن أشكر الحسنة، وأغضي عن السيئة ".