4 - أمالي الشيخ المفيد ص 137 مجلس 16:
روى عن عمر بن محمد الصيرفي، عن أحمد بن الحسن الصوفي، عن عبد الله ابن مطيع، عن خالد بن عبد الله، عن أبي ليلى، عن عطية، عن كعب الأحبار قال:
مكتوب في التوراة: من صنع معروفا إلى أحمق فهي خطيئة تكتب عليه.
ونقله عنه في " المستدرك " ج 2 ص 395.
5 - دعائم الإسلام ج 2 ص 327:
عن علي (عليه السلام) أنه قال: " خصوا بألطافكم خواصكم وإخوانكم ".
ونقله عنه في " المستدرك " ج 2 ص 395.
6 - قصص الأنبياء ص 196:
روى بإسناده إلى الصدوق، عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن القاسم بن محمد، عن سليمان بن داود المنقري، عن حماد بن عيسى، عن الصادق (عليه السلام) في حديث أنه قال لقمان لابنه: يا بني، اجعل معروفك في أهله، وكن فيه طالبا لثواب الله، وكن مقتصدا ولا تمسكه تقتيرا، ولا تعطه تبذيرا، الخبر.
7 - السرائر ص 475:
من كتاب أبان بن تغلب، حدثنا إسماعيل بن مهران، قال: حدثني عبيد الله بن أبي الحارث الهمداني، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في حديث أنه قال: " أيها الناس، ليس لواضع المعروف في غير أهله إلا محمدة اللئام، وثناء الجهال، فإن زلت بصاحبه النعل فشر خدين وألأم [وشر - خ ل] خليل ".
ونقله عنه في " الوسائل " ج 11 ص 534.
8 - الكافي ج 4 ص 31 كتاب الزكاة باب وضع المعروف موضعه ح 3:
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن علي، عن أحمد بن عمرو بن سالم [سليمان - خ ل] البجلي، عن الحسن بن إسماعيل بن شعيب بن