16 - " الإحسان إلى المسئ يستصلح العدو ".
17 - " أحسن إلى المسئ تملكه ".
18 - " أحسن إلى من أساء إليك، واعف عمن جنى عليك ".
19 - " إن مقابلة الإساءة بالإحسان وتغمد الجرائم بالغفران لمن أحسن الفضائل وأفضل المحامد ".
20 - " إن من فضل الرجل أن ينصف من نفسه [من لم ينصفه]، ويحسن إلى من أساء إليه ".
21 - " إن من مكارم الأخلاق أن تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمن ظلمك ".
22 - " من أحسن إلى من أساء إليه فقد أخذ بجوامع الفضل ".
23 - " من أحسن الكرم الإحسان إلى المسئ ".
24 - " لا يحوز الغفران إلا من قابل الإساءة بالإحسان ".
وفي ص 436:
25 - " اجعل جزاء النعمة عليك الإحسان إلى من [العفو عن] أساء إليك ".
26 - بحار الأنوار ج 48 ص 104:
روى أبو الفرج في مقاتل الطالبيين عن أحمد بن محمد بن سعيد، عن يحيى ابن الحسن، قال: كان موسى بن جعفر (عليه السلام) إذا بلغه عن الرجل ما يكره بعث إليه بصرة دنانير، وكانت صراره ما بين الثلاثمائة إلى المائتين دينار، فكانت صرار موسى مثلا.
راجع عنوان: " الإعطاء لمن حرمه ".
إحسان أمير المؤمنين إلى قاتله:
1 - " الفخري " للطقطقي ص 82 ط محمد علي بالقاهرة:
وكان علي (عليه السلام) دائما يحسن إلى ابن ملجم لعنه الله.