أفضل؟ قال: " جهد المقل (1)، أما سمعت قول الله عز وجل: * (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) * ترى هاهنا فضلا (2)؟ ".
ورواه في من لا يحضره الفقيه ج 2 ص 40 مرسلا.
ورواه في " ثواب الأعمال " ص 170 عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن محمد بن سماعة بن مهران... فذكر الحديث بعينه سندا ومتنا...
ونقله عنها في " الوسائل " ج 6 ص 301.
3 - الكافي ج 4 ص 18 كتاب الزكاة باب الايثار ح 2:
قال: وحدثنا بكر بن صالح، عن بندار بن محمد الطبري، عن علي بن سويد السائي، عن أبي الحسن (عليه السلام)، قال: قلت له: أوصني، فقال: " آمرك بتقوى الله " ثم سكت، فشكوت إليه قلة ذات يدي وقلت: والله لقد عريت حتى بلغ من عريتي أن أبا فلان نزع ثوبين كانا عليه وكسانيهما، فقال: " صم وتصدق "، قلت: أتصدق مما وصلني به إخواني وإن كان قليلا؟ قال: " تصدق بما رزقك الله ولو آثرت على نفسك ".
ونقله عنه في " الوسائل " ج 6 ص 301.
4 - الخصال ج 1 ص 8:
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (رضي الله عنه) قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن سنان، عن المفضل ابن عمر قال: سئل أبو عبد الله (عليه السلام): ما أدنى حق المؤمن على أخيه؟ قال: " أن لا يستأثر عليه بما هو أحوج إليه منه ".