* 434 / 46، ويقول:
اللهم! إني حللت بساحتك لمعرفتي بوحدانيتك وصمدانيتك وإنه لا قادر على قضاء حاجتي غيرك، وقد علمت 130 يا رب أنه كل ما شاهدت نعمتك على اشتدت فاقتي إليك، وقد طرقني يا رب! من مهم أمري ما قد عرفته قبل معرفتي، لأنك عالم غير معلم، فأسألك بالاسم الذي وضعته على السماوات فانشقت وعلى الأرضين 131 فانبسطت وعلى النجوم فانتثرت وعلى الجبال فاستقرت، وأسألك بالاسم الذي جعلته عند محمد وعند علي وعند الحسن و الحسين وعند الأئمة كلهم صلوات الله عليهم أجمعين، أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تقضي لي يا رب حاجتي وتيسر لي عسيرها وتكفيني مهمها وتفتح لي قفلها، فإن فعلت 132 فلك الحمد، وإن لم تفعل فلك الحمد غير جائر في حكمك ولا متهم في قضائك ولا حائف في عدلك.
435 / 47، ثم تبسط خدك الأيمن على الأرض، وتقول:
اللهم! إن يونس بن متي عبدك ونبيك دعاك في بطن الحوت بدعائي هذا فاستجبت له وأنا أدعوك فاستجب لي بحق محمد وآل محمد عليك.
436 / 48، ثم تقول:
اللهم! إني أسألك حسن الظن بك والصدق في التوكل عليك، وأعوذ بك أن تبتليني ببلية تحملني ضرورتها على ركوب معاصيك، وأعوذ بك أن أقول قولا