الحسين عليهما السلام فإنه كان يدعو به بين الركعات.
459 / 70، الدعاء بين الركعتين الأوليين:
اللهم! إني أسألك بحرمة من عاذ بك ولجأ إلى عزك واعتصم بحبلك ولم يثق إلا بك، يا واهب العطايا! يا من سمي نفسه من جوده الوهاب، صل على محمد و آل محمد المرضيين بأفضل صلواتك وبارك عليهم بأفضل بركاتك، والسلام عليه وعليهم وعلى أرواحهم وأجسادهم ورحمة الله وبركاته.
اللهم صل على محمد وآل محمد واجعل لي من أمري فرجا ومخرجا وارزقني حلالا طيبا مما شئت وأني شئت وكيف شئت فإنه لا يكون إلا ما شئت حيث شئت كما شئت.
460 / 71، زيادة في الدعاء من رواية أخرى:
اللهم! إن قلبي يرجوك لسعة رحمتك ونفسي تخافك لشدة عقابك 211 فأسألك أن تصلي على محمد وآله وأن تؤمنني مكرك وتعافيني من سخطك وتجعلني من أولياء طاعتك وتفضل علي برحمتك ومغفرتك، وتشرفني 213 بسعة فضلك عن التذلل لعبادك وترحمني من خيبة الرد وسفع نار الحرمان.
461 / 72، ثم تقوم فتصلي ركعتين، وتقول:
اللهم! كما عصيتك واجترءت عليك، فإني أستغفرك لما تبت إليك منه ثم عدت فيه، وأستغفرك لما وأيت لك به على نفسي ولم أف به، وأستغفرك