وكتبت بنت الهدى:
الأخ العزيز المهاجر الفلسطيني.. يبدو أنك الوحيد الذي يحمل روحا غاضبة ويشعر بما شعرت به.. أقلام مسمومة حقا تتوارى هنا وهناك لتطعن جسد الدين والإسلام أينما اتفق لها الحظ! ولا زالت رائحة العطن النتنة تفوح من العفن الروحي لأصحاب المبادئ الحيوانية..
مضحك جدا أنهم يرفعون شعار الحيوانية باسم الحرية! ليت أحدهم يرد!
وكتب العلماني:
المهاجر.. على مهلك يا رجل.. والله إني حسبت بأنك تخطب في جيوش المسلمين يوم " القادسية ".. بل رحت أفتش عن الموبذان ورستم.. أوف. مشوارنا معكم ما زال بعيدا.. " وعلى الله الإتكال ".. واسلموا لي. العلماني.
وكتبت مدن:
" فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض "..
دعوهم.. دعوا كل امرئ يعرض بضاعته على الهيئة التي يشاء، فلن تخرج عن كونها سنة من سنن الكون الماضية. لم يكن محمد آخر المؤمنين، ولا أبو جهل آخر العصاة المشركين. منذ فجر الإنسانية والدنيا في صراع أزلي ما بين الخير والشر.. الفضيلة والرذيلة.. وتاريخ البشرية يزخر بأسماء المؤمنين والملحدين على حد سواء. ثم إن لكل وجهة هو موليها... إلى آخر الموضوع، وقد شارك فيه: jafar _ ali 60 والدركال، و kamal، وزينبية، والغريبة، والفاطمي، وجعفر الحر، وابن عربي، وحسن حسان، وأبو ذر 2.
* *