حضنها، وقد شجت رأسه حزنا على الإمام الحسين عليه السلام.. وهي صورة معبرة يظهر فيها الإيمان والاطمئنان والرضا.. لكن هذا الناصبي الذي سمى نفسه (الكونكورد) اختار السب والإهانة عنوانا لموضوعه، على طريقتهم المنكرة في معاملة الناس، فكتب (لبنانية حقيرة تشج رأس ابنها المسكين!!) ثم كتب: لعنكم الله يا أحفاد ابن سبأ لقد شوهتم شريعة محمد. عليكم اللعنة. والله لو أمكنني الله عليكم لدستكم بالأقدام.
* فكتب (مجدد) بتاريخ 5 - 4 - 2001، الثامنة والنصف مساء:
أخي في الله فارس.. جزاك الله خيرا على هذه الغيرة على إسلامنا الحنيف. ولكن لكونك مسلما ومؤمنا أيضا، أتمنى لو أنك دعيت لهذه المرأة ولجميع الشيعة الرافضة بالهداية والتوبة إلى الله لكان أفضل من اللعن والسب.
* قال العاملي: وكان هذا المجدد هو العاقل الوحيد في المجموعة الذين علقوا على هذه الصورة! وهذه نماذج مما كتبوه:
* ألا لعنة الله علي الضالين المضلين! يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: لا يمكن أن يتشيع الإنسان حتى يفسد عقله!!
* لاشك أن للرافضة دين تخلف وبهيمية ما سبقهم أحد من العالمين. تبارك الله أحسن الحاكمين، وتبارك الله أحسن المشرعين. ولعنة الله الدائمة إلى يوم الدين إلى الرافضة المجرمين. ربي لا تذر على الأرض من الروافض ديارا. اللهم من كان من الروافض مرتويا فعطشه. ومن كان منه شبعانا فجوعه. ومن كان منه كاسيا فعريه (كذا). ومن كان منهم مأتويا (كذا) فشرده. ومن كان منهم آمنا فأرعبه. ومن كان منهم غنيا ففقره (كذا). ومن كان منهم