* قال العاملي: أما افتراؤه على علماء الشيعة وأعراضهم، فهو فجور قديم نعرفه من أمثاله!! وقد تضمن باقي كلامه شهادة مهمة بأن مجالس عاشوراء المتواضعة التي يقيمها الشيعة في ديار الغرب والغربة.. تجذب غير المسلمين، وتهدم ما بناه النواصب في أذهانهم من تشويه للإسلام ومذهب التشيع لأهل بيت النبوة الطاهرين صلوات الله عليهم.
وما ذلك إلا لما في هذه المجالس من منطق وعواطف إنسانية، وكشف لظلامة أهل بيت النبوة الطاهرين.. فهي مجالس مباركة منيرة، تثمر الهداية وتبخر ما عمله النواصب طول السنة.. فالحمد لله رب العالمين.
* * * وكتب (أبو طراد) في شبكة الساحة العربية، بتاريخ 4 - 14 - 2000، موضوعا بعنوان (فلنحتفل بعيد عاشوراء نكاية بالرافضة)!! قال فيه:
فلنحتفل بعيد عاشوراء: 1 - نكاية بالرافضة. 2 - من السنة صيامه.
3 - هذا اليوم نجى فيه قوم موسى من فرعون. لا ننسى أن نتسلى بمشاهدة صور الرافضة يضربون أنفسهم بالسلاسل.
* * * وكتب (المعتصم) في شبكة هجر، بتاريخ 14 - 4 - 2000، موضوعا بعنوان (الحمد لله على نعمة العقل والإسلام)، ونشر في موضوعه صورا للشيعة وهم في مجلس تعزية يلطمون على صدورهم حزنا على الحسين عليه السلام، وعلق عليها بتعليقات عامية ساخرة!