وقال أيضا في ص 66:
(قال ص) اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أي حامتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا، أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم وعدو لمن عاداهم، ألقى عليهم كساء ووضع يده عليها ثم قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي - إلى آخر الحديث.
وفي رواية (إنما يريد الله) إلى آخره. رواه الطبراني يرفعه بسنده عن أم سلمة.
وقال أيضا:
عن أم سلمة قالت: إن النبي صلى الله عليه وسلم جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة وهؤلاء هم أهل الكساء، ثم قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. وقال في هامشه: رواه الترمذي يرفعه بسنده عن أم سلمة.
وقال في ص 67:
عن أم سلمة قالت: في بيتي نزلت (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا)، فجاءت فاطمة ببرمة فيها ثريد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لها: ادعي زوجك وحسنا وحسينا، فدعتهم فبينا هم يأكلون إذا نزلت هذه الآية، فغشاهم بكساء خيبري كان عليه فقال: اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا - ثلاث مرات.
قال في هامشه: رواه الطبراني وابن جرير وابن المنذر هم جميعا يرفعه بسنده عن أم سلمة قالت في بيتي...
وقال أيضا في ص 154:
وأخرج الطبراني وابن جرير وابن المنذر جميعا بالإسناد عن أم سلمة رضي