النبي صلى الله عليه وسلم قال: أنا وأهل بيتي شجرة في الجنة وأغصانها في الدنيا، فمن تمسك بنا اتخذ إلى ربه سبيلا.
ومنهم العلامة الشيخ حسام الدين المردي الحنفي في كتاب " آل محمد " (ص 15) قال:
أنا وأهل بيتي كشجرة في الجنة وأغصانها في الدنيا، فمن شاء أن يتخذ إلى ربه سبيلا فليحبنا.
قال في الهامش: رواه أبو سعد في " شرف النبوة " يرفعه بسنده عن عبد العزيز (ذخائر العقبى).
وقال أيضا:
أنا وأهل بيتي شجرة في الجنة وأغصانها في الدنيا، فمن شاء أن أتخذ إلى ربه سبيلا أن يتخذ بغصن منها.
وقال في الهامش: رواه ابن سعد والملا في سيرته هما يرفعانه بسنده عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقال أيضا في ص 16:
قال صلى الله عليه وسلم: أنا وأهل بيتي شجرة في الجنة وأغصانها في الدنيا، فمن تمسك بها اتخذ إلى ربه سبيلا.
قال في الهامش: رواه عن المحب الطبري وأبي سعيد في " شرف النبوة " (الصواعق).