(ه) وفى رجز كعب وابن الأكوع:
* لكن غذاها حنظل نقيف * أي منقوف، وهو أن جاني الحنظل ينقفها بظفره: أي يضربها، فإن صوتت علم أنها مدركة فاجتناها.
(نقق) (س) في رجز مسيلمة.
* يا ضفدع نقى كم تنقين * النقيق: صوت الضفدع، فإذا رجع صوته قيل: نقنق.
(ه) وفى حديث أم زرع " ودائس ومنق " قال أبو عبيد: هكذا يرويه أصحاب الحديث بكسر النون (1)، ولا أعرف المنق.
وقال غيره: إن صحت الرواية فيكون من النقيق: الصوت. تريد أصوات المواشي والانعام.
تصفه بكثرة أمواله.
ومنق: من أنق، إذا صار ذا نقيق، أو دخل في النقيق.
(نقل) (ه) فيه " كان على قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم النقل " هو بفتحتين:
صغار الحجارة أشباه الأثافي، فعل بمعنى مفعول: أي منقول.
(ه) وفى حديث أم زرع " لا سمين فينتقل (2) " أي ينقله الناس إلى بيوتهم فيأكلونه.
(ه) وفى ذكر الشجاج " المنقلة " هي التي تخرج منها صغار العظام، وتنتقل عن أماكنها، وقيل: التي تنقل العظم: أي تكسره.
(نقم) * في أسماء الله تعالى " المنتقم " هو المبالغ في العقوبة لمن يشاء. وهو مفتعل، من نقم ينقم، إذا بلغت به الكراهة حد السخط.
(س) ومنه الحديث " أنه ما انتقم لنفسه قط، إلا أن تنتهك محارم الله " أي ما عاقب أحدا على مكروه أتاه من قبله. وقد تكرر في الحديث. يقال: نقم ينقم، ونقم ينقم. ونقم من