والصدوق والشيخ وسائر الكتب، مع ذكر مظانها في الهامش.
3 - استقصيت كل ما نقله عنه العلامة المجلسي في البحار، مع ذكر مظانها في الهامش.
4 - اعتمدت بقدر الإمكان على التلفيق بين الكتاب وما يوجد في مصادر أخرى وما نقل عنه في البحار، لإثبات نص صحيح أقرب ما يكون لما تركه المؤلف، لعدم العثور على نسخة عتيقة قابلة للاعتماد عليها، ووجود السقط والتحريف في النسخ.
5 - بذلت جهد الإمكان في ضبط الأعلام الواردين في الكتاب.
6 - جعلت في الخاتمة مستدركا للكتاب، وذكرت فيه ما ذكر السيد في الإقبال منقولا عن هذا الكتاب.
الراجي شفاعة أوليائه جواد القيومي الإصفهاني غرة شهر رمضان المبارك سنة 1419 ه.