فقال: أعطوها جابرا، ثم قال: أستوفيت الثمن؟ قلت: نعم، قال: الثمن والجمل لك.
ذكره في كتاب الجهاد وترجم باب من ضرب دابة غيره في الغزو، وذكره مختصرا محذوف الإسناد في كتاب المظالم، وترجم عليه باب من عقل بعيرا على البلاط، أو في باب المسجد (1).
قال كاتبه - يعني مؤلفه -: وكانت قصة بعير جابر بن عبد الله - رضي الله تبارك وتعالى عنهما - هذه التي أوردت من طرقها ما أمكن إيراده في غزوة ذات الرقاع (2) كما تقدم.