في الأوزان والمقادير الشرعية، هذا ما كان بالعربية.
وأما ما صنفه بالفارسية، فمنه كتاب عين الحياة في الوعظ والزهد، وكتاب مشكاة أنوار، وهو مختصر من الكتاب المذكور، وكتاب حلية المتقين في الآداب والسنن، وكتاب حياة القلوب لم يكمل، خرج منه ثلاث مجلدات الأول في تاريخ الأنبياء من آدم إلى نبينا صلى الله عليه وآله، والثالث في النبوة والإمامة ولم يخرج منه الا القليل.
وكتاب تحفة الزائر، وكتاب جلاء العيون، وكتاب مقباس المصابيح في تعقيبات الصلاة اليومية، وكتاب ربيع الأسابيع، وكتاب زاد المعاد في أعمال السنة، وكتاب في الديات والقصاص، ورسالة الشك في الصلاة، ورسالة في أوقات النوافل اليومية، ورسالة الرجعة وكتاب في ترجمة رسالة مالك الأشتر.
وكتاب اختيارات الأيام، وكتاب الجنة والنار، وكتاب الجنائز، وكتاب في أعمال الحج والعمرة، وكتاب صغير في الحج أيضا، وكتاب مفاتيح الغيب في الاستخارات، وكتاب مال النواصب الغواصب، وكتاب الكفارات، وكتاب في السهام، وكتاب الزكاة، وكتاب صلاة الليل، وكتاب آداب الصلاة ورسالة في تحقيق السابقون السابقون، وكتاب في الفرق بين صفات الذات وصفات الفعل، ورسالة في تحقيق البداء.
ورسالة في الجبر والتفويض، وكتاب في النكاح، ورسالة ترجمة فرحة الغري، ورسالة ترجمه توحيد المفضل، ورسالة ترجمة توحيد الرضا عليه السلام، وترجمة زيارة الجامعة، وترجمة دعاء الكميل، وترجمة دعاء المباهلة، وترجمة دعاء السمات، وترجمة دعاء الجوشن الصغير، وترجمة حديث عبد الله بن جندب، وترجمة حديث رجاء الضحاك، وترجمة قصيدة دعبل.
وترجمة حديث ستة أشياء ليس للعباد فيها صنع، ورسالة انشاء في ذكر النجف وكربلاء بعد أن رجع عنهما، ورسالة في أجوبة مسائل متفرقة، ورسالة صواعق اليهود، وكتاب حق اليقين في أصول الدين، وكتاب تذكرة الأئمة. هذا ما وقفت عليه من كتبه.
توفي طاب ثراه للسنة الحادية عشرة بعد المائة والألف، وتاريخه حزن وغم.