الجمع وما يصح منها وما لا يصح، ورسالة في حلية الجمع بين فاطمتين، رد فيها على شيخنا يوسف البحراني، حيث كان مصرا على الحرمة وحاكما بفساد العقد، ورسالة أخرى مبسوطة، ورسالة أخرى أخصر منها.
ورسالة فارسية في الأصول الخمس، ورسالة في فساد العقد على البنت الصغيرة لمحض حلية النظر إلى أمها. ومنها رسالة مبسوطة في استصحاب صلاة الجمعة وفساد الوجوب العيني، ورسالة أخرى أخصر منها، ورسالة في حجية الاستصحاب وبيان أقسامه وما فيه من الأقوال، ورسالة في صورة مناظرة مع فاضل من علماء العامة في استحقاق الرؤية على الله، وعجز ذلك الفاضل وتوقفه في الرؤية.
وحاشية على ديباجة المفاتيح، تتضمن أربع مقالات: الأولى في أصول أصلية يعتبرها الفقهاء، ويزعم القاصرون أنها غير أصلية، الثانية في بيان ما يتوهمه الجاهلون قياسا وليس بقياس، الثالثة في الاجماع الضروري والنظري وأن الشهرة حجة أم لا، الرابعة في عدم جواز تقليد الميت وبيان حكم من فقد المجتهد الحي.
ورسالة في بيان حكم العصير العنبي والتمري والزبيبي. ورسالة في حجية الاجماع ودفع الشكوك الواردة فيه، ورسالة في عدم الاعتداد برؤية الهلال قبل الزوال، وحاشية على الذخيرة، وحواش على المفاتيح متفرقة، وحواش على أوائل المعالم، وحواش على المسالك، وحواش على التهذيب، وحواش على شرح القواعد، ورسالة في حكم الدماء المعفو عنها، ورسالة في أحكام العقود، ورسالة في أصول الاسلام والايمان وحكم منكر كل منها وبيان معنى الناصب، ورسالة صغيرة في أحكام الحيض غير تامة.
ورسالة في بيان أن الناس صنفان مجتهد ومقلد وهل يتصور ثالث أم لا؟
ورسالة تسمية بعض أولاد الأئمة عليهم السلام باسم خلفاء الجور والعذر في ذلك، وحاشية على حاشية الميرزا جان على المختصر العضدي وجيزة لطيفة. وبعض هذه الوسائل لم أعثر عليها. وله سلمه الله غير ما ذكر من الرسائل وأجوبة المسائل لو