إسماعيل بن عمران القمي قال: كتبت إلى أبي الحسن الثالث (عليه السلام) (1) " جع ".
[754] عمران الزعفراني قوله: (قلت: يحتمل [كونه ابن إسحاق المتقدم]).
في نقد الرجال: أو عمران بن عبد الرحيم الآتي (2) " جع ".
[755] عمران بن عبد الله القمي قوله: (قال النجاشي [: عبد الله بن علي بن عمران القريشي]).
لم أقف في نسخ النجاشي على ما نقله العلامة عنه، بل الموجود فيه: علي بن عبد الله بن عمران القرشي أبو الحسن المخزومي وأنه فاسد المذهب والرواية (3)، وقد سبق نقله من شيخنا أيده الله فلا أدري الوجه في عدم التعرض منه سلمه الله لما قاله العلامة، والعجب أن العلامة ذكر علي بن عبد الله المذكور في بابه (4)، وأظن أن الوهم للعلامة حصل من ابن طاوس لكن لم يحضرني كتابه الآن لأعلم حقيقة الحال " م د ".
المذكور في الروايات بعنوان عمران القمي هو هذا، وفي الكافي: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عمران بن محمد، عن عمران القمي (5). وعمران بن محمد في " جش ": عمران بن محمد بن عمران بن عبد الله بن سعد الأشعري القمي (6) " جع ".
قوله: (فإذا عيسى بن عبد الله القمي [جالس]).
تنظر ما وجه مناسبة هذا الحديث " م د ".
وجهه واضح، وهو شمول عنوان " كش " لعمران وعيسى، ففي هذا نوع غفلة " م د ح ".
هذه الغفلة بعيدة عن مثل المصنف كيف ويأتي حوالته إليه فيما يأتي في عنوان عيسى بن عبد الله، ولعله أراد أن يتبين نجابة الرجال ولم يرض بالتفسير - يعني أهل قم، ولعله كانا من العلوية وهما غير عالم به، ومع ذلك كان لهما النسبة الروحانية أيضا كما يكشف عن ذلك قوله (عليه السلام): " هو منا حي وهو منا ميت " " جع ".