بل تدل على الذم، وكان الوقت وقت النصرة ولذلك قال (عليه السلام): " جئتما لنصرتي " (1) " جع ".
[742] ملحق: عمرو بن مسلم التميمي هو أبو نجران والد عبد الرحمن بن أبي نجران على ما تقدم في ابنه " كذا أفيد ".
في نقد الرجال: قد مضى مع ابنه عبد الرحمن بن أبي نجران، وسيجئ بعض أحواله في باب الكنى (2) " جع ".
[743] عمر بن أبي شعبة تقدم في عبيد الله بن علي توثيقه أيضا، فافهم " م د ح ".
[744] عمر بن حفص أبو حفص ويحتمل أن يكون هذا هو المذكور من قبل بعنوان عمر أبو حفص " جع ".
[745] عمر بن حنظلة قوله: (ولكنه حقق توثيقه [من محل آخر]).
في نقد الرجال: إن عمر بن حنظلة لم ينص الأصحاب فيه بجرح ولا تعديل، لكن أمره عندي سهل، لأني حققت توثيقه من محل آخر وإن كان قد أهملوه (3)، انتهى " جع ".
قوله: (ولولا الوقوف على الكلام الأخير).
في الكافي في باب القنوت في صلاة الجمعة والدعاء فيه:
علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن أبان، عن إسماعيل الجعفي، عن عمر بن حنظلة قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): القنوت يوم الجمعة، فقال: أنت رسولي إليهم في هذا إذا صليتم (4)...
الحديث.
فيها دلالة على أنه ممن يصلح للرسالة وأنه مقبول القول عند أصحابه (عليه السلام)، وفي الكافي أيضا في باب ما يلزم على الأيمان والنذور:
أبو علي الأشعري، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان، عن العلاء، عن محمد بن مسلم أن امرأة من