الباقر (عليه السلام): عمر يكنى أبا الصخر وعلي ابنا حنظلة، كوفيان عجليان (1)، انتهى. والظاهر أنهما واحد.
وذكره بعنوان عمرو بن طلحة سهو والصواب عمر بن حنظلة (2) كما سيجيء (3) " جع ".
[738] عمرو بن عبيد البصري حسنة عبد الكريم بن عتبة المذكورة في باب كيفية قسمة الغنائم من " يب " تدل على فساد عقيدة عمرو بن عبيد (4)، وفي آخر الحديث: عبد العظيم بن عبد الله الحسني الذي في أوائل باب الكبيرة من الفقيه (5) وآخر باب الكبائر من أصول الكافي (6) ما يدل على صحة عقيدته ظاهرا " م ح د ".
وفي ترجمة هشام بن الحكم مناظرة هشام معه تدل على أنه غير إمامي (7). نعم إنه منصف في المناظرة " جع ".
[739] عمرو بن عبيد الله الأزرق قوله: (والأصح أن هذا [عمرو الأفرق]).
فيه تأمل، وبمجرد رواية صفوان عنه لم يثبت كونه أصح " جع ".
[740] عمرو بن علي [العنزي الكوفي] قوله: (يعرف بمندل [بن علي]).
سيأتي عن " جش ": مندل بن علي، وأنه ثقة، وكذلك عن البرقي و " صه " أنه عامي، وكان على شيخنا أيده الله التنبيه على ذلك كما هو عادته، فتأمل " م د ".
والمصنف اكتفى بقوله: (يعرف بمندل بن علي) في التنبيه، وفي نقد الرجال: عمرو بن علي، سيجيء بعنوان مندل بن علي (8) " جع ".
[741] عمرو بن قيس المشرقي (9) الرواية لا تدل على الذم " م د ".