يحتمل عن أبي حميد كما يحتمل الآتي عن أبي جميلة " م د ".
هذا لا طائل تحته " جع ".
قوله: (وقيل: سعد الخفاف).
قال في نقد الرجال بعد ابن طريف: سعد بن طريف (1) الشاعر " ق، جخ " (2)، وكأنه المذكور سابقا (3)، انتهى " جع ".
[451] سعد بن عبد الله بن أبي خلف [الأشعري القمي] قوله: (وأمارات الوضع عليها لائحة).
طريق الرواية في الكتاب لا يخلو من جهالة، ووجه كونها موضوعة تضمنها كون العسكري كان يكتب والعالم يشغله عن الكتابة ويقبض على أصابعه وكان يلهيه بتدحرج رمانة ذهب كانت بين يديه وأنه كلما جاء الغلام دحرجها يشغله بردها كي لا يصد عن كتابة ما أراد (4)، ومن الأمارات تفسيره كهيعص بأن الكاف من كربلا، والهاء هلاك العترة، والياء يزيد، والعين عطش الحسين، والصاد صبره (5)، وغير ذلك " م د ".
في باب الإشارة والنص على أبي الحسن موسى (عليه السلام):
عن صفوان الجمال قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن صاحب هذا الأمر فقال: إن صاحب هذا الأمر لا يلهو ولا يلعب، وأقبل أبو الحسن موسى (عليه السلام) وهو صغير ومعه عناق مكية وهو يقول لها: اسجدي لربك، فأخذه أبو عبد الله وضمه إليه وقال: بأبي وأمي من لا يلهو ولا يلعب (6) " جع ".
[452] سعد بن عمران القمي قوله: (وفي " د " [ابن عمران الأنصاري]).
حاصله أن في رجال الشيخ من أصحاب الكاظم [(عليه السلام)] من غير ذكر الواقفي (7)، و " د " أسند إلى الشيخ