سمعت رجاء بن أبي الضحاك يقول: بعثني المأمون في إشخاص علي بن موسى الرضا (عليه السلام) من المدينة وأمرني أن آخذ به على طريق البصرة والأهواز وفارس، ولا آخذ به على طريق قم، وأمرني أن أحفظه بنفسي بالليل والنهار حتى أقدم به عليه، فكنت معه من المدينة إلى مرو، فوالله ما رأيت رجلا كان أتقى لله عز وجل منه ولا أكثر ذكرا لله في جميع أوقاته منه ولا أشد خوفا لله عز وجل منه كان إذا أصبح صلى الغداة... (1). إلى آخر ما ذكر بطوله " جع ".
[411] رفاعة بن عبد المنذر [أبو لبابة] بقي إلى زمن علي (عليه السلام) كما يستفاد من " قب " (2)، " م د ح ".
[412] رفيد مولى بني هبيرة في الكافي في باب مولد أبي عبد الله (عليه السلام) ذكر: رفيد مولى يزيد بن عمر بن هبيرة (3) " جع ".
[413] رقيم بن إلياس [بن عمرو البجلي] في هامش نقد الرجال:
قوله: " ابن بنت إلياس " صفة للحسن، لا صفة لعلي بن الحسن، أبوه علي وأمه بنت إلياس، كما يظهر من النجاشي وغيره عند ترجمة الحسن بن علي بن زياد الوشاء (4).
ومن قوله هنا [يظهر] حال الحسن بن علي " كذا أفيد ".
[414] روح بن عبد الرحيم في الكافي: عن غالب بن عثمان، عن روح بن أخت المعلى، عن أبي عبد الله (عليه السلام) (5) " جع ".
[415] الريان بن شبيب في العيون:
أحمد بن محمد بن خالد البرقي، قال: أخبرني أبي قال: أخبرني الريان بن شبيب خال المعتصم أخو ماردة أن المأمون لما أراد أن يأخذ البيعة لنفسه بإمرة المؤمنين ولأبي الحسن علي بن موسى الرضا (عليه السلام) بولاية العهد... (6). الحديث.