وأمر بالتزويج الذي يكون به بقاء النوع الانساني:
" وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم 24: 32. فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة 4: 3 ".
وأمر الانسان بالاحسان إلى زوجته، والقيام بشؤونها، والى الوالدين والأقربين، والى عامة المسلمين، بل والى البشر كافة. فقال:
" وعاشروهن بالمعروف 4: 19. ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف 2: 228. واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا 4: 36. وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين 28: 77. إن رحمة الله قريب من المحسنين 7: 56. وأحسنوا إن الله يحب المحسنين 2: 195 ".