وعور وبقر، قد رضيت منك بأن تسبني علانية وتنتفع بمقالتي سرا (رحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي) فإني كثير العيوب غزير الذنوب، الويل لي إن أنا لا أتوب ووافضيحتي من علام الغيوب ودوائي عفو الله ومسامحته وتوفيقه وهدايته، والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين.
(٢٠٧)