خالدون) وقال تعالى (ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدا فيها) وقال تعالى (وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم) وقال تعالى (كلما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلما أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون) وقال تعالى (فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك) وقال تعالى (أولئك الذين كفروا بربهم وأولئك الأغلال في أعناقهم وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون) وقال تعالى (فادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فلبئس مثوى المتكبرين) وقال تعالى (لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها وكل فيها خالدون) وقال تعالى (ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون) وقال تعالى (وذوقوا عذاب الخلد بما كنتم تعملون) وقال تعالى (يضاعف له يوم القيامة ويخلد فيه مهانا) وقال تعالى (إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيرا خالدين فيها أبدا) وقال تعالى (قل ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين) وقال تعالى (ذلك جزاء أعداء الله النار لهم فيها دار الخلد) وقال تعالى (إن المجرمين في عذاب جهنم خالدون لا يفتر عنهم) وقال تعالى (كمن هو خالد في النار) وقال تعالى (لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون) وقال تعالى (فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها) وقال تعالى (والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار خالدين فيها وبئس المصير) وقال تعالى (ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا) وقال تعالى (إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها) فهذه أربع وثلاثون آية فيها لفظ الخلود وما اشتق منه أربع من التأبيد، والآيات التي فيها معناه كثيرة أيضا كقوله تعالى (فلا يخفف عنهم العذاب) وقوله تعالى (لا يخفف عنهم العذاب) وقوله تعالى (وما هم بخارجين من النار) وقوله تعالى (وما
(١٤٥)