إخراجها، ولولا عنايته الخاصة واهتمامه الأكيد لكان هذا الأثر العلمي مطمورا في زوايا الخمول والنسيان يعلوه التراب، كآلاف من تراثنا الذي لا نعرف عنه إلا الأقل من القليل.
والله تعالى هو المسؤول أن يهدينا إلى طريق الحق والصراط المستقيم ويرشدنا إلى ما فيه الخير والصواب، فإنه خير مسؤول وهاد.
قم: ربيع المولود 1410 ه السيد أحمد الحسيني