كما أنى فصلت موضوعاته بعناوين وضعتها بين علامتي الزيادة، لتتضح معالم الكتاب، وتسهل الإحاطة بما فيه.
وسيخرج - بما أرجو من الله المعونة والتأييد - في عشرين جزءا كما وضعه مؤلفه، أما الفهارس العامة المتنوعة فسأفرد لها جزءا خاصا في آخر الكتاب، والله الموفق للصواب (ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير).
محمد أبو الفضل إبراهيم القاهرة (10 جمادى الآخرة سنة 1378 ه 21 ديسمبر سنة 1958 م)