قال: توفى ابن لبعض المهالبة، فأتاه شبيب بن شيبة المنقري يعزيه، وعنده بكر بن حبيب السهمي، فقال شبيب: بلغنا أن الطفل لا يزال محبنطيا " على باب الجنة يشفع لأبويه. فقال بكر بن حبيب: إنما هو محبنطئ. بالطاء. فقال شبيب:
(أتقول لي هذا وما بين لابتيها أفصح مني؟!) فقال بكر: وهذا