أحاديث ألفها شوكر * وأخرى مؤلفة " لابن دأب فلو كان ما قد روى عنهما * سماعا " ولكنه من كتاب رأى أحرفا " شبهت في الهجاء * سواء " إذا عدها في الحساب فقال أبي الضيم يكنى بها * وليس قوله أبي، إنما هو آبي وفي يوم صفين تصحيفة * وأخرى له في حديث الكلاب [كتصحيف فيض بن عبد الحميد * في جنة الأرض أو في الذباب وما جنة الأرض من حية * وما للذباب وصوت الذئاب وعالى بذلك في صوته * كقعقعة الرعد بين السحاب] ومثل ما قاله خلف الأحمر:
فلو كان ما قد روى عنهما * سماعا "، ولكنه من كتاب