هذا آخر ما يقع فيه التصحيف من ألفاظ الرسول صلى الله عليه وسلم. وأول الجزء الثالث من شرح ما يقع فيه التصحيف والإشكال.
وقد ذكرت في الجزء الأول جملة من أخبار المصحفين، وما روي من أوهام العلماء، وشرحت في الجزء الثاني ما يشكل من ألفاظ الرسول صلى الله عليه وسلم فيقع فيه التصحيف، وأنا أذكر بعده ما يصحف في الأسماء، والصحيح منه.