العرب، ولا يحسن من القرآن غير أم الكتاب، فامتحنه عقبة بتكليفه القراءة في المصحف، فصحف فيه عدة آيات منها:
(ومن الشجر ومما تغرسون) وقوله: (وما كان استغفار إبراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها أباه) و (ليكون لهم عدوا وحربا) و (ما يجحد بآياتنا الا كل جبار كفور) (بل الذين كفروا في غرة وشقاق) و (وتعززوه وتوقروه) (وهم أحسن أثاثا وزيا) و (عذابي أصيب به من أساء) و (يوم يحمى غليها) و (بادوا حين مناص)،