نسائلها ولو نطقت لقالت * قواطعهن دوسا " أو ثقيفا فلست لمالك ان لم نزركم * بساحة داركم منا ألوفا وننتزع العروس عروس و ج * وتصبح داركم منكم خلوفا فقلت [له]: وأي عروس كانت ثم يا أبا بسطام: قال:
فما هي؟ قلت: وننتزع العروش عروش و ج، من قول الله تعالى:
(خاوية على عروشها) قال فكان بعد ذلك يكرمني ويرفع مجلسي.
ومما حكاه الكرابيسي أن شعبة غلط فيه، [قوله] في حديث في صفة أهل النار: (فتقول بطونهم عوعو، وإنما هو غق غق) وهو حكاية لما يغلى من نحو القار والحميم، وغيره يقول: غق القار يغق غقيقا ".