الدنيا فلعبوا بها ونسوا ما وراءها رويدا حتى يسفر الظلام كأن ورب الكعبة يوشك من أسرع أن يلحق [أن يورد (ب م)] (103).
واعلم يا بني أن كل من كانت مطيته الليل والنهار فإنه يسار به (104) وإن كان لا يسير.
أبى الله إلا خراب الدنيا وعمارة الآخرة. يا بني فإن تزهد فيما زهدتك فيه وتعزب [وتعزف (م)] (105)