مكتوب لا إله إلا الله. محمد رسول الله. أبو بكر الصديق. عمر الفاروق. عثمان الشهيد علي الرضي، أخرجه ابن عساكر من طريق محمد بن عبد بن عامر السمرقندي وهو ذلك الكذاب الوضاع، وفي سنده ضعفاء آخرون والآفة من السمرقندي.
90 - عن ابن عباس مرفوعا: إذا كان يوم القيامة يكون أبو بكر على أحد أركان الحوض، وعمر على الركن الثاني، وعثمان على الثالث، وعلي على الرابع، فمن أبغض واحدا منهم لم يسقه الآخرون، هذا ملخص رواية لخصها الذهبي في ميزانه، ذكره مع حديثين من طريق إبراهيم بن عبد الله المصيصي فقال: هذا رجل كذاب، قال الحاكم: أحاديثه موضوعة.
91 - عن عقبة بن عامر مرفوعا: أتاني جبرائيل فقال: يا محمد إن الله أمرك أن تستشير أبا بكر.
عد من موضوعات محمد بن عبد الرحمن بن غزوان الكذاب الوضاع المذكور في سلسلة الكذابين.
92 - عن عبد الله بن عمر مرفوعا: أحشر يوم القيامة بين أبي بكر وعمر حتى أقف بين الحرمين فيأتيني أهل مكة والمدينة.
عدوه من أباطيل عبد الله بن إبراهيم الغفاري الكذاب الوضاع، وهو أحد الحديثين في فضل أبي بكر وعمر اللذين قال ابن عدي: هما باطلان. وقال الذهبي في ميزانه 2 ص 21: غير صحيح.
93 - عن أبي هريرة مرفوعا: إن لله تعالى في السماء سبعين ألف ملك يلعنون من شتم أبا بكر وعمر.
أخرجه الخطيب في رواة مالك من طريق سهل بن صقين فقال: سهل يضع. لي 1 ص 160. وفي " لسان الميزان " 4 ص 41: أخرجه الدارقطني في غرائب مالك عن محمد ابن الحسين الحراني عن عبد الغفار وقال: هذا منكر وسهل ضعيف ومن دونه مجهول.
94 - عن ابن عباس قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في منامي على برذون أبلق فدنوت منه وعليه عمامة من نور معتجرا بها وفي رجليه نعلان خضراوان شراكهما من لؤلؤ رطب،