في سننه، القرماني في تاريخه هامش (الكامل) 1 ص 216، الشنقيطي في (الكفاية) 35 وصححه.
م والعجلي في كشف الخفاء 2 ص 382 عن مسلم. والترمذي. والنسائي.
وابن ماجة، وقد صدقه بدر الدين بن جماعة حين قال ابن حيان أبو حيان الأندلسي:
قد روى علي قال: عهد إلي النبي. الخ. هل صدق في هذه الرواية؟! فقال له ابن جماعة:
نعم. فقال: فالذين قاتلوه وسلوا السيوف في وجهه كانوا يحبونه أو يبغضونه؟!. الدرر الكامنة 4 ص 208].
صورة أخرى عن أمير المؤمنين: لعهد النبي صلى الله عليه وسلم إلي: لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق.
* (مصادرها) * أخرجه أحمد في مسنده 1 ص 95، 138. الخطيب في تاريخه 14 ص 426. النسائي في سننه 8 ص 117، وفي خصايصه 27، أبو نعيم في (الحلية) 4 ص 185 بعدة طرق وفي إحدى طرقه: والذي فلق الحبة وبرأ النسمة وتردى بالعظمة أنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلي. إلخ. وقال: هذا حديث صحيح متفق عليه، ابن عبد البر في الاستيعاب 3 ص 37 وقال: روته طائفة من الصحابة، ابن أبي الحديد في شرحه 2 ص 284 وقال: هذا الخبر مروي في الصحاح.
وقال في ج 1 ص 364: قد اتفقت الأخبار الصحيحة التي لا ريب فيها عند المحدثين على أن النبي قال له: لا يبغضك إلا منافق، ولا يحبك إلا مؤمن، شيخ الاسلام الحموي في الباب ال 22، الهيثمي في مجمع الزوائد) 9 ص 133. السيوطي في جامعه الكبير كما في ترتيبه 6 ص 152، 408 من عدة طرق، ابن حجر في (الإصابة) 2 ص 509 صورة ثالثة قال أمير المؤمنين عليه السلام: لو ضربت خيشوم المؤمن بسيفي هذا على أن يبغضني ما أبغضني، ولو صببت الدنيا بجماتها على المنافقين على أن يحبني ما أحبني، وذلك أنه قضي