قال حدثني أبو البختري عن جعفر عن أبيه قال سئل رسول الله صلى الله عليه وآله أي الاعمال أحب إلى الله عز وجل قال اتباع سرور المسلم قيل يا رسول الله وما اتباع سرور المسلم قال وذكر نحو ما في يب.
1728 (15) كا 153 ج 2 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن مالك بن عطية عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله أحب الاعمال إلى الله سرور (الذي - خ) تدخله على المؤمن تطرد عنه جوعته أو تكشف كربته.
1729 (16) كا 151 ج 2 - علي بن إبراهيم عن أبيه ومحمد بن إسماعيل عن الفضل بن شاذان جميعا عن ابن أبي عمير عن إبراهيم بن عبد الحميد عن أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام قال سمعته يقول إن أحب الاعمال إلى الله عز وجل ادخال السرور على المؤمن (من خ ئل) شبعة مسلم أو قضاء دينه.
1730 (17) ك 404 ج 2 - كتاب حسين بن سعيد عن أبي عبد الله عليه السلام قال إن مما يحب الله من الاعمال ادخال السرور على المسلم.
1731 (18) ك 406 ج 2 - أبو القاسم الكوفي في كتاب الاخلاق عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال وأحب الاعمال إلى الله سرور يوصله مؤمن إلى مؤمن.
1732 (19) ك 404 - كتاب حسين بن سعيد عن أبي جعفر عليه السلام قال ما من عمل يعمله المسلم أحب إلى الله عز وجل من ادخال السرور على أخيه المسلم وما من رجل يدخل على المسلم بابا من السرور الا ادخل الله عز وجل عليه بابا من السرور.
1733 (20) الجعفريات 193 - بإسناده عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما من شئ أفضل عند الله تبارك وتعالى من سرور يدخله على مؤمن أو يطرد عنه جوعا أو يكشف عنه كربا أو يقضى عنه دينا أو يكسوه ثوبا.