زفرت جهنم في وجهه ثلث زفرات الخ.
وفى رواية سماعة (15) من باب (21) تحريم الفحش قوله استغفر ربك ولا تعد وفى رواية السكوني (4) من باب (32) ذم سوء الخلق قوله أبى الله عز وجل لصاحب الخلق السيئ بالتوبة وفى رواية مسعدة (6) قوله عليه السلام ما من ذنب الا وله توبة وما من تائب الا وقد تسلم له توبته ما خلا السيئ الخلق.
وفى رواية مسعدة (36) من باب (41) حرمة البخل قوله عليه السلام ان الظالم قد يتوب ويستغفر ويرد الظلامة على أهلها وفى رواية أبى حمزة (56) من باب (46) الحرص على الدنيا قوله عليه السلام ولعل نادما قد ندم فيما فرط بالأمس في جنب الله وضيع من حقوق الله واستغفروا الله وتوبوا اليه فإنه يقبل التوبة ويعفو عن السيئة ويعلم ما تفعلون.
وفى رواية ابن مسعود (22) من باب (53) وجوب طاعة الله قوله (وإذا أساؤوا (اي الصابرون) استغفروا وفى رواية الراوندي (7) من باب (54) وجوب أداء الفرائض قوله عليه السلام وانته عما نهيتك عنه تكن من أورع الناس وفى رواية تحف العقول (13) من باب (57) اليقين قوله عليه السلام واما علامة التائب فأربعة النصيحة لله في عمله وترك الباطل ولزوم الحق والحرص على الخير وفي رواية بريد ومشكاة الأنوار (54) من باب (59) وجوب الخوف قوله عليه السلام والله الذي لا اله الا هو لا يعذب الله مؤمنا بعد التوبة والاستغفار الا بسوء ظنه بالله وتقصيره من رجائه لله وفي رواية بريد (54) من باب (59) وجوب الخوف قوله عليه السلام والذي لا اله الا هو لا يعذب الله مؤمنا بعد التوبة والاستغفار الا بسوء ظنه بالله الخ.
وفى رواية حفص (19) من باب (60) اعتزال اهل الدنيا قوله عليه السلام ورجل يتدارك منيته بالتوبة وانى له بالتوبة فوالله ان لو سجد حتى ينقطع عنقه ما قبل الله عز وجل منه عملا الا بولايتنا أهل البيت.
وفى رواية أبي حمزة (32) من باب (63) مكارم الاخلاق ويستغفر الله لما