الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٦ - الصفحة ٨٤
وأستنصحها فتغش، لا تحدث جديدة إلا تخلق مثلها، ولا تجمع شملا إلا بتفريق بين حتى كأنها غيري، أو محتجبة تغار على ألاف وتحسد أهل النعم، شعر:
(٨٤)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
تعريف الكتاب 1
2
* خطبة الكتاب، وأنه المجلد الحادي عشر * * أبواب * * تاريخ سيد الساجدين، وامام الزاهدين، علي بن الحسين، زين * * العابدين صلوات الله وعلى آبائه الطاهرين وأولاده المنتجبين * * الباب الأول * أسماؤه وعللها، ونقش خاتمه، وتاريخ ولادته وأحوال أمه، وبعض مناقبه، وجمل أحواله عليه السلام
1
3
ألقابه وكناه عليه السلام
4
4
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلام بالسجاد وذا الثفنات، وولادته
6
5
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلام بزين العابدين
7
6
قصة شهربانويه رضي الله عنها، واسمها، وبيان من العلامة المجلسي قدس سره
8
7
تحقيق حول كتاب الخرايج في الذيل
11(ه)
8
* بحث وتحقيق حول حياته عليه السلام وحياة شهربانويه رضي الله عنها * * الباب الثاني * النصوص على الخصوص على إمامته والوصية إليه، وانه دفع إليه الكتب والسلاح، وغيرها، وفيه بعض الدلائل والنكت
17
9
في خاتم الحسين عليه السلام
17
10
في أن الامام يجب أن يكون منصوصا عليه
18
11
* الباب الثالث * معجزاته ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه
20
12
قصة رجل شكى إليه عليه السلام أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة ومقدار ملح، فوجد اللؤلؤتين في جوف السمكة
20
13
شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السلام
22
14
معرفته عليه السلام منطق النعجة والثعلب وظبية
24
15
دعاؤه عليه السلام لحبابة الوالبية فرد الله عليها شبابها، ولها يؤمئذ مأة سنة وثلاث عشرة سنة، وقصة ضمرة بن سمرة الذي ضحك وأضحك لحديثه عليه السلام فمات فجأة
27
16
إخباره عليه السلام بالكتاب الذي كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج
28
17
شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السلام
29
18
شفاعته عليه السلام لخشف ظبية
30
19
استقرار الحجر الأسود في موضعه بوضعه عليه السلام دون غيره
32
20
علمه عليه السلام بحصاة أم سليم وما أخرج لها، وسلامة ابنه أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام حين وقع في البئر
34
21
فيما أرا عليه السلام أبا خالد الكابلي
35
22
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام
37
23
اهداء الجن إليه وإقرارهم له عليه السلام
45
24
قصة رجل مؤمن من أكابر بلخ وكان يحج البيت ويزور النبي صلى الله عليه وآله وكان يأتي علي بن الحسين عليهما السلام ويزوره ويحمل إليه الهدايا والتحف، ويأخذ مصالح دينه منه وما قالت له زوجته
47
25
* الباب الرابع * استجابة دعائه عليه الصلاة والسلام
50
26
في أن للحسين عليه السلام كان بضعة وسبعون ألف دينار من الدين
52
27
استجابة دعائه عليه السلام على حرملة بن كاهل الأسدي
53
28
* الباب الخامس * مكارم أخلاقه وعلمه، واقرار المخالف والمؤالف بفضله وحسن خلقه، وخلقه وصوته وعبادته صلوات الله وسلامه عليه
54
29
في مروره عليه السلام على المجذومين
55
30
فيما قاله عليه السلام لعبد الملك بن مروان في عبادته
56
31
في أن إبليس تصور لعلي بن الحسين عليهما السلام وهو قائم يصلي في صورة أفعى
58
32
في أنه عليه السلام يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة
61
33
في أنه عليه السلام لا يأكل مع أمه، وقصة ناقته
62
34
فيما قاله عليه السلام في جواب من سأل عنه عليه السلام: كيف أصبحت
69
35
أشعاره عليه السلام عند الكعبة، وما نقله طاووس الفقيه عنه عليه السلام
80
36
في أنه عليه السلام إذا انقضى الشتاء والصيف تصدق بكسوته
90
37
في كرمه وصبره وبكائه عليه السلام
94
38
في حلمه وتواضعه
95
39
في أنه عليه السلام كان في آخر شهر رمضان يعتق عباده وإمائه
103
40
فيما كتبه عليه السلام في جواب من كتب إليه: إنك صرت بعل الإماء
105
41
في أنه عليه السلام كان يلبس الصوف
108
42
* الباب السادس * حزنه وبكائه على شهادة أبيه صلوات الله عليهما
108
43
في قول الصادق عليه السلام بكى علي بن الحسين عليهما السلام عشرين سنة
108
44
البكاءون خمسة
109
45
في أنه عليه السلام كان يميل إلى ولد عقيل
110
46
* الباب السابع * ما جرى بينه عليه السلام وبين محمد بن الحنفية وسائر أقربائه وعشائره
111
47
فيما قاله محمد بن الحنفية
111
48
* الباب الثامن * أحوال أهل زمانه من الخلفاء وغيرهم، وما جرى بينه عليه السلام وبينهم، وأحوال أصحابه وخدمه ومواليه ومداحيه صلوات الله وسلامه عليه
115
49
الحية التي ظهرت حين أراد بناء الكعبة بعد انهدامها الحجاج وغابت حين أمر عليه السلام ببنائها
115
50
فيما قاله عليه السلام للحسن البصري وهو يعظ الناس بمنى
116
51
فيما قاله عليه السلام لما نزع معاوية بن يزيد نفسه من الخلافة
118
52
إخباره عليه السلام بالكتاب الذي كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج
119
53
استجابة دعائه عليه السلام حين قدم مسرف بن عقبة المدينة
122
54
انحلال الأقياد والغل وذهابه عليه السلام من الشام إلى المدينة في يوم فقده أعوان الحبس
123
55
أشعار الفرزدق في حقه عليه السلام بقوله: هذا الذي تعرف البطحاء، وحبسه هشام، وفيه بيان، وفي الذيل ما يناسب المقام
125
56
بابه وأصحابه
133
57
قصة حره بنت حليمة السعدية والحجاج، وقولها له إني أفضل عليا عليه السلام على الأنبياء عليهم السلام وبيانها
134
58
ما جرى بين سعيد بن جبير رحمه الله والحجاج
136
59
* الباب التاسع * نوادر أخباره صلوات الله وسلامه عليه
145
60
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام
145
61
استقراضه عليه السلام ونتف عليه السلام من ردائه هدبة بالوثيقة
146
62
* الباب العاشر * وفاته صلوات الله وسلامه عليه
147
63
في ناقته التي حج عليها اثنين وعشرين حجة
147
64
في يوم وفاته وشهر وفاته وسنة وفاته عليه السلام
151
65
في أنه عليه السلام قرء: إذا وقعت الواقعة، وإنا فتحنا، لما حضرته الوفاة
152
66
فيمن مات بعده عليه السلام من العلماء والفقهاء في سنة الفقهاء
154
67
* الباب الحادي عشر * أحوال أولاده وأزواجه صلوات الله وسلامه عليه
155
68
أولاده عليه السلام وأسماؤهم
155
69
في أعقابه عليه السلام وتراجمهم في الذيل
156
70
في قوله عليه السلام: ان الامام لا يغسله الا امام بعده
166
71
قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلام
174
72
فيما كان في مسجد سهلة
182
73
إخباره عليه السلام بشهادة ابنه زيد
183
74
فيما قاله عبد الله بن الإمام السجاد عليه السلام في مولانا الصادق عليه السلام
184
75
في خروج زيد
186
76
في أنه عليه السلام سمى ابنه زيد بالمصحف
191
77
فيما قاله زيد، وهو جاري مجرى الخطبة
206
78
* تاريخ الإمام محمد الباقر عليه السلام * * وفضائله ومناقبه ومعجزاته وسائر أحواله صلوات الله عليه * * الباب الأول * تاريخ ولادته ووفاته صلوات الله وسلامه عليه
212
79
في ولادته وأمه وخلفاء زمانه عليه السلام
212
80
في أنه عليه السلام كان هاشمي من هاشميين وعلوي من علويين وفاطمي من فاطميين
215
81
الأقوال في ولادته عليه السلام
216
82
الأقوال في وفاته عليه السلام
218
83
* الباب الثاني * أسمائه عليه السلام، وعللها، ونقش خواتيمه، وحليته
221
84
العلة التي من أجلها سمي الباقر عليه السلام باقرا
221
85
اسمه وكنيته وألقابه عليه السلام
222
86
* الباب الثالث * مناقبه عليه السلام وفيه اخبار جابر رضي الله عنه
223
87
في أنه عليه السلام باقر العلم وإبلاغ السلام له من رسول الله صلى الله عليه وآله عند جابر وأن جابر كان آخر من بقي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله
225
88
* الباب الرابع * النصوص على إمامته عليه السلام والوصية إليه
229
89
في الصندوق الذي كان فيه سلاح رسول الله وكتبه صلى الله عليه وآله وسلم ودفعه إليه أبوه عليه السلام
229
90
فيما أوصى به إليه أبوه عليه السلام
230
91
* الباب الخامس * معجزاته ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه
233
92
ارجاعه عليه السلام روح الشامي إليه بعد موته
233
93
ارتداده عليه السلام بصر أبي بصير، وشعر حبابة الوالبية من البياض إلى السواد
237
94
علمه عليه السلام بمنطق الورشان وزوجته
238
95
علمه عليه السلام بمنطق الذئب الذي شكا إليه عليه السلام عسر ولادة زوجته
239
96
ثلاث البدر التي أخرجت للكميت ولم يكن في البيت شئ
240
97
حد الامام، وانه يعلم أسماء شيعته وأسماء آبائهم وقبائلهم
244
98
قصة رجل شامي الذي اخفى ماله من ولده
245
99
اخباره عليه السلام أبا بصير بما قاله للمرأة التي كانت تقرء القرآن عنده، وقصة رجل خراساني مات أبوه وقتل أخوه
247
100
إخباره عليه السلام أبا جعفر الدوانيقي أن الامر يصير إليه
249
101
علمه عليه السلام بما عمل ميسر مع الجارية
258
102
خبر الخيط المعروف
260
103
في قول أبي بصير له عليه السلام: ما أكثر الحجيج وأعظم الضجيج، فمسح يده عليه السلام على عينيه، فنظر، فإذا أكثر الناس قردة وخنازير
261
104
في وروده عليه السلام بمدين مغلوقا وصعوده إلى جبل، وفيه بيان
264
105
دخول الجن عليه عليه السلام أشباه الزط يسألونه عن معالم دينهم
269
106
في أن الامام يعلم ما في يومه وفي شهره وفي سنته، ونزول الروح عليه
272
107
حديث الخيط
274
108
شبه الجنون الذي اعترى جابر بن يزيد الجعفي
282
109
علمه عليه السلام بالغائب وعدم احراق النار بيته
285
110
* الباب السادس * مكارم أخلاقه وسيره وسننه وعلمه وفضله واقرار المخالف والمؤالف بجلالته صلوات الله عليه
286
111
فيما قاله عليه السلام لمحمد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة حارة
287
112
قوله عليه السلام في الصدقة يوم الجمعة، وأنه عليه السلام يقرء بالسريانية والعبرانية
294
113
فيمن روى عنه عليه السلام وقول رسول الله صلى الله عليه وآله لجابر في ابلاغ السلام عليه
295
114
في أنه عليه السلام كان يختضب بالحناء والكتم
298
115
العلة التي من أجلها لم يغسل الميت غسل الجنابة
304
116
* الباب السابع * خروجه عليه السلام إلى الشام وما ظهر فيه من المعجزات
306
117
في أنه عليه السلام رمى تسعة أسهم بعضها في جوف بعض عند هشام
306
118
فيما سأل عنه عليه السلام عالم النصارى في الشام
309
119
مروره عليه السلام على مدينة مدين، وما قال لهم بعد إغلاقهم الباب
312
120
* الباب الثامن * أحوال أصحابه وأهل زمانه من الخلفاء وغيرهم وما جرى بينه عليه السلام وبينهم
320
121
قصة أعرابي ووليد بن يزيد، وما قال في مدح علي عليه السلام وفيه بيان
321
122
في أن عمر بن عبد العزيز رد فدكا إليه عليه السلام
326
123
قصة زيد بن الحسن ومخاصمته
329
124
فيما قاله عليه السلام في المغيرة بن سعيد، وفي الذيل ما يناسب المقام
332
125
مناظرة بين رجل وعبد الملك
335
126
فيما كتبه عليه السلام لعبد الله بن المبارك
339
127
في قول جابر: حدثني أبو جعفر عليه السلام سبعين ألف حديث
340
128
إخباره عليه السلام أبا جعفر الدوانيقي وأخاه أن الامر يصير إليهما
341
129
* الباب التاسع * مناظراته عليه السلام مع المخالفين، ويظهر منه أحوال كثير من أهل زمانه
347
130
مناظرته عليه السلام مع عبد الله بن نافع الأزرق
347
131
مناظرته عليه السلام مع قتادة بن دعامة
349
132
قصة عمرو بن عبيد وطاووس اليماني
354
133
مناظرته عليه السلام مع عبد الله بن معمر الليثي في المتعة
356
134
اضطراب قلب قتادة وعلمه عليه السلام برجوع مسائله الأربعين إلي مسألة الجبين
357
135
* الباب العاشر * نوادر اخباره صلوات الله وسلامه عليه
360
136
في قول رجل له عليه السلام: كيف أنتم
360
137
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام وقصة شيخ
361
138
* الباب الحادي عشر * أزواجه وأولاده صلوات الله وسلامه عليه، وبعض أحوالهم وأحوال أمه رضى الله تعالى عنها
365
139
في أن أولاده عليه السلام كانوا سبعة
365
140
في أن أم فروة استلمت الحجر بيدها اليسرى
367
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org